منتديات اللورد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اللورد

خاص بكل ماهو جديد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اتعشى واتمشى
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 2:18 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» كيف تجعل اولادك يحبوك
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 2:00 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» كيف نرد على الطفل اذا سال من هو الله
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:59 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» نمى زكاء طفلك فى العام الاول
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:52 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» لماذا نقول ان القطة بسبع ارواح??
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:48 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» كيفية صلاة الاستخارة
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:45 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» خمسة وعشرون طريقة تقول بها لطفلك : احبك
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:42 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» لماذا تقول الحمد لله بعد العطاس (علميا )
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:40 am من طرف رومانسى بلا حبيب

» حروف تعنى الحب
مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 07, 2008 1:35 am من طرف رومانسى بلا حبيب

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 مقدمة الموسوعة الفقهيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام للمنتدى ورئيس المنتدى
المدير العام للمنتدى ورئيس المنتدى
Admin


عدد الرسائل : 107
العمر : 41
الموقع : منتديات اللورد / تليفون محمول / 0163688122
العمل/الترفيه : شيف مشويات فى شركة s.s.p بمطار القاهرة الدولى
تاريخ التسجيل : 06/07/2008

مقدمة الموسوعة الفقهيه Empty
مُساهمةموضوع: مقدمة الموسوعة الفقهيه   مقدمة الموسوعة الفقهيه Icon_minitime1الإثنين يوليو 21, 2008 12:43 am

أ ) ( أَئِمَّةٌ ) التَّعْرِيف : 1 - الْأَئِمَّةُ لُغَةً : مَنْ يُقْتَدَى بِهِمْ مِنْ رَئِيسٍ أَوْ غَيْرِهِ . مُفْرَدُهُ : إمَامٌ . وَلَا يَبْعُدُ الْمَعْنَى الِاصْطِلَاحِيُّ عَنْ الْمَعْنَى اللُّغَوِيِّ ، بِإِطْلَاقِهِ الشَّامِلِ لِلْمُقْتَدَى بِهِمْ عُمُومًا فِي مَجَالِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ ، طَوْعًا أَوْ كَرْهًا الْإِطْلَاقَاتُ الْمُخْتَلِفَةُ لِهَذَا الْمُصْطَلَحِ 2 - يُطْلَقُ عَلَى الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَامُ أَنَّهُمْ " أَئِمَّةٌ " مِنْ حَيْثُ يَجِبُ عَلَى الْخَلْقِ اتِّبَاعُهُمْ ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى عَقِبَ ذِكْرِ بَعْضِ الْأَنْبِيَاءِ { وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يُهْدُونَ بِأَمْرِنَا } كَمَا يُطْلَقُ عَلَى الْخُلَفَاءِ " أَئِمَّةً " لِأَنَّهُمْ رَتَّبُوا فِي الْمَحَلِّ الَّذِي يَجِبُ عَلَى النَّاسِ اتِّبَاعُهُمْ وَقَبُولُ قَوْلِهِمْ وَأَحْكَامِهِمْ . وَتُوصَفُ إمَامَتُهُمْ بِالْإِمَامَةِ الْكُبْرَى ، كَمَا يُطْلَقُ أَيْضًا عَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ بِالنَّاسِ - وَتُقَيَّدُ هَذِهِ الْإِمَامَةُ بِأَنَّهَا الْإِمَامَةُ الصُّغْرَى - لِأَنَّ مَنْ دَخَلَ فِي صَلَاتِهِمْ لَزِمَهُ الِائْتِمَامُ بِهِمْ ، قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ : { إنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ ، فَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا ، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا ، وَلَا تَخْتَلِفُوا عَلَى إمَامِكُمْ } . وَهُنَاكَ إطْلَاقَاتٌ اصْطِلَاحِيَّةٌ أُخْرَى لِمُصْطَلَحِ " أَئِمَّةٍ " عِنْدَ الْعُلَمَاءِ تَخْتَلِفُ مِنْ عِلْمٍ لِآخَرَ ، فَهُوَ يُطْلَقُ عِنْدَ الْفُقَهَاءِ عَلَى مُجْتَهِدِي الشَّرْعِ أَصْحَابِ الْمَذَاهِبِ الْمَتْبُوعَةِ ، وَإِذَا قِيلَ " الْأَئِمَّةُ الْأَرْبَعَةُ " انْصَرَفَ ذَلِكَ إلَى أَبِي حَنِيفَةَ ، وَمَالِكٍ ، وَالشَّافِعِيِّ ، وَأَحْمَدَ . وَيُطْلَقُ عِنْدَ الْأُصُولِيِّينَ عَلَى مَنْ لَهُمْ سَبْقٌ فِي تَدْوِينِ الْأُصُولِ بِطَرَائِقِهِ الثَّلَاثِ : طَرِيقَةُ الْمُتَكَلِّمِينَ ، كَالْجُوَيْنِيِّ وَالْغَزَالِيِّ . وَطَرِيقَةُ الْحَنَفِيَّةِ ، كَالْكَرْخِيِّ وَالْبَزْدَوِيِّ ، وَالطَّرِيقَةُ الْجَامِعَةُ بَيْنَهُمَا ، كَابْنِ السَّاعَاتِيِّ وَالسُّبْكِيِّ ، وَأَمْثَالِهِمْ . وَيُطْلَقُ عِنْدَ الْمُفَسِّرِينَ عَلَى أَمْثَالِ مُجَاهِدٍ ، وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ ، وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ . وَيُطْلَقُ فِي عِلْمِ الْقِرَاءَاتِ عَلَى الْقُرَّاءِ الْعَشَرَةِ الَّذِينَ تَوَاتَرَتْ قِرَاءَاتُهُمْ وَهُمْ : نَافِعٌ ، وَابْنُ كَثِيرٍ ، وَأَبُو عَمْرٍو ، وَابْنُ عَامِرٍ ، وَعَاصِمٌ ، وَحَمْزَةُ ، وَالْكِسَائِيُّ ، وَأَبُو جَعْفَرٍ ، وَيَعْقُوبُ ، وَخَلَفٌ . وَيُطْلَقُ مُصْطَلَحُ " أَئِمَّةٍ " عِنْدَ الْمُحَدِّثِينَ عَلَى أَهْلِ الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ كَعَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ وَيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ وَأَمْثَالِهِمَا . وَإِذَا قِيلَ عِنْدَهُمْ " الْأَئِمَّةُ السِّتَّةُ " انْصَرَفَ ذَلِكَ إلَى الْأَئِمَّةِ : الْبُخَارِيِّ ، وَمُسْلِمٍ ، وَأَبِي دَاوُد ، وَالتِّرْمِذِيِّ ، وَالنَّسَائِيِّ ، وَابْنِ مَاجَهْ . وَعَدَّ بَعْضُهُمْ مَالِكًا بَدَلًا مِنْ ابْنِ مَاجَهْ ، وَبَعْضُهُمْ أَبْدَلَهُ بِالدَّارِمِيِّ . وَيُطْلَقُ عِنْدَ الْمُتَكَلِّمِينَ عَلَى أَمْثَالِ الْأَشْعَرِيِّ وَالْمَاتُرِيدِيِّ مِمَّنْ لَهُمْ مَذَاهِبُ وَأَتْبَاعٌ فِي الْعَقِيدَةِ . ( الْحُكْمُ الْإِجْمَالِيُّ ) : 3 - اجْتِهَادَاتُ أَحَدِ أَئِمَّةِ الْمَذَاهِبِ الْفِقْهِيَّةِ الْمُعْتَبَرَةِ ( الَّتِي نُقِلَتْ نَقْلًا صَحِيحًا مُنْضَبِطًا تَمَّ بِهِ تَقْيِيدُ مُطْلَقِهَا ، وَتَخْصِيصُ عَامِّهَا ، وَذِكْرُ شُرُوطِ فُرُوعِهَا ) يُخَيَّرُ فِي الْأَخْذِ بِأَحَدِ تِلْكَ الِاجْتِهَادَاتِ لِمَنْ لَيْسَتْ لَدَيْهِ أَهْلِيَّةُ الِاجْتِهَادِ . وَلَيْسَ مِنْ الضَّرُورِيِّ الْتِزَامُ مَذْهَبٍ مُعَيَّنٍ . عَلَى أَنَّ مَنْ كَانَتْ لَدَيْهِ مَلَكَةُ التَّرْجِيحِ وَالتَّخْرِيجِ فَإِنَّهُ يَسْتَعِينُ بِالِاجْتِهَادَاتِ الْفِقْهِيَّةِ كُلِّهَا بَعْدَ التَّثَبُّتِ مِنْ صِحَّةِ نَقْلِهَا - وَلَوْ نُقِلَتْ مُجْمَلَةً - وَلَهُ الْأَخْذُ بِهَا عَمَلًا وَإِفْتَاءً فِي ضَوْءِ قَوَاعِدِ الِاسْتِنْبَاطِ وَالتَّرْجِيحِ . وَتَلْفِيقُ عِبَادَةٍ وَاحِدَةٍ أَوْ تَصَرُّفٍ وَاحِدٍ مِنْ اجْتِهَادَاتِ أَئِمَّةٍ مُتَعَدِّدِينَ فِي صِحَّتِهِ خِلَافٌ . وَتَفْصِيلُ ذَلِكَ كُلِّهِ مَوْطِنُهُ الْمُلْحَقُ الْأُصُولِيُّ ، وَمُصْطَلَحَاتُ : اجْتِهَادٍ ، إفْتَاءٍ ، قَضَاءٍ ، تَقْلِيدٍ ، تَلْفِيقٍ . 4 - وَفِي الْإِمَامَةِ بِنَوْعَيْهَا : الْإِمَامَةُ الْعُظْمَى ( الْخِلَافَةُ ) فِي قُطْرٍ وَاحِدٍ ، وَالصُّغْرَى ( إمَامَةُ الصَّلَاةِ ) فِي وَقْتٍ وَاحِدٍ وَمَكَانٍ وَاحِدٍ ، يَمْتَنِعُ تَعَدُّدُ الْأَئِمَّةِ فِي الْجُمْلَةِ ، حَتَّى لَا تَتَفَرَّقَ كَلِمَةُ الْمُسْلِمِينَ . وَتَفْصِيلُ ذَلِكَ يُرْجَعُ إلَيْهِ فِي : إمَامَةِ الصَّلَاةِ ، وَالْإِمَامَةِ الْكُبْرَى . 5 - وَفِي أُصُولِ الْفِقْهِ وَأُصُولِ عِلْمِ الْحَدِيثِ يُقْبَلُ مِنْ الْأَئِمَّةِ مَا أَرْسَلَهُ أَحَدُهُمْ مِنْ أَحَادِيثَ . وَالْمُرْسَلُ عِنْدَ الْمُحَدِّثِينَ مَا قَالَ فِيهِ التَّابِعِيُّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . 6 - وَالْأَكْثَرُونَ عَلَى قَبُولِ مَرَاسِيلِ الْأَئِمَّةِ مِنْ التَّابِعِينَ إذَا كَانَ الرَّاوِي ثِقَةً . وَلِهَذَا قَالُوا " مَنْ أَسْنَدَ فَقَدْ حَمَلَ ، وَمَنْ أَرْسَلَ فَقَدْ تَحَمَّلَ " . وَمَثَّلَ لَهُمْ صَاحِبُ مُسْلِمِ الثُّبُوتَ بِالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ وَإِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ .




مع تحيات / العبد الفقير الى الله اللورد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://allwrd.yoo7.com
 
مقدمة الموسوعة الفقهيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اللورد :: المنتدى الإسلامي :: الموسوعه الفقهيه-
انتقل الى: